زار وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو العاصمة نوك في غرينلاند في زيارة تستمر يومًا واحدًا لتعزيز التضامن الفرنسي مع شعب غرينلاند والدانمارك، في مواجهة التحديات الإقليمية. وتأتي الزيارة بعد تقارير عن محاولات أمريكية لجمع معلومات حساسة حول الجزيرة، ما أثار توترا دبلوماسيا بين واشنطن وكوبنهاغن، ويبرز اهتمام فرنسا والأوروبيين بمسائل السيادة والأمن في المنطقة القطبية الشمالية.