اجتاحت موجة حر قياسية عدة دول أوروبية، متسببة بحرائق واسعة النطاق في إسبانيا وفرنسا ودول البلقان. وأجبرت الحرارة الشديدة آلاف السكان على الإجلاء، فيما سجلت السلطات مقتل عدد من الأشخاص جراء الحرائق. وقد تواصل فرق الإطفاء مكافحة النيران تحت إنذارات قصوى، مع تحذيرات من استمرار الموجة الحارة لأيام قادمة. ويشير خبراء المناخ إلى أن تزايد حالات الطقس المتطرفة مرتبط بتغير المناخ، مما يزيد الضغوط على البنية التحتية والخدمات الطارئة في أوروبا.