تمكنت قوات الحرس البحري بقرقنة من إحباط عملية “حرقة” جديدة، حيث تم ضبط 10 مجتازين من بينهم أطفال، بالإضافة إلى إلقاء القبض على امرأة تعتبر العقل المدبر لهذه العملية. وتُظهر التحقيقات الأولية أن المتهمة كانت تقوم بتجنيد وتنظيم عمليات الهجرة غير الشرعية عبر وسائل التواصل الاجتماعي، حيث كانت تحرض على هذه العمليات وتدعو إلى عرقلة عمل قوات الأمن. وتعتبر هذه القضية دليلاً واضحاً على أن ظاهرة الهجرة غير الشرعية أصبحت منظمة ومتصلة بشبكات إجرامية.