طالبت حكومة أقصى اليمين رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بتغيير الهيئة العليا للقضاء، و لكن في حركة مفاجئة حدثت انتفاضة لم تشهدها إسرائيل أبدا، إذ انضم لهذه الإنتفاضة العديد من الضباط و الجنود الإسرائيليين، و اليوم كل إسرائيل مشلولة بسبة إعلان إضراب عام.
أما السؤال المطروح اليوم: أين مصلحة الفلسطينيين من كل هذا؟
هل إن هذه الإنتفاضة ستجعل إسرائيل تتوجه أكثر إلى أقصى اليمين؟ أم تراها تتراجع لتمضي أكثر في حل سلمي و عادل مع الشعب الفلسطيني؟