انها أغرب صدف مرت عليا أنا بصفة شخصية وليس هذا من باب التنبير أو التشكيك أو الحكم على النوايا ولكن من باب التساؤل البريء حيث يقتل قاتل شكري ليلة ذكراه بدأ الأمر بصورة لأعوان الأمن متمركزين أمام منزل يتحصن فيه ارهابيون ولكن الغريب أن هؤلاء الأعوان لم يكون في وضع إستعداد في حين كان الارهابيون يطلقون النار نحو السقف ثم نسمع بوفاة المجموعة وقبلها بعشرة أيام بالضبط يوم 23 جانفي تعلن جريدة الشروق عن وجود القضقاضي فالعاصمة بناء على خبر أكده كاتب عام مساعد للأمن الجمهوري السيد الحبيب الراشدي بأن القضقاضي يختبئ في ولاية اريانة ويتنقل بين رواد وحي التضامن وحي الغزالة ولم نفهم ساعتها المغزى من تسريب هاته المعلومات ونشرها للعموم وقد قالت بعض الالسن الخبيثة حينها أنها تحذير للقضقاضي ليأخذ احتياطاته في الوقت نفسه تتسرب الانباء عن رفع تحجير السفر عن كمال مرجان وتأجيل قضية رفيق بوشلاكة ورفع تحجير السفر عن كمال لطيف وهذا الأخر ارتبطت اخباره بأخبار الإرهاب بصفة غريبة.
جانفي 2013 لطيف أمام فرقة الابحاث30 –
6 فيفري إغتيال بالعيد-
11 جويلية 2013 يرتفع نسق الضغط على لطيف-
25 جويلية إغتيال البراهمي-
4 فيفري رفع تحجير السفر على لطيف بعد ساعات مقتل القضقاضي –
شاذلي همامي