شركات السيارات الصينية تراهن على السوق الأفريقية لعدة أسباب استراتيجية مهمة، خصوصاً في ظل القيود والتحديات التي تواجهها في الأسواق الغربية. باختصار:
-
القيود الجمركية والسياسات الحمائية في الغرب
-
الولايات المتحدة فرضت ضريبة 100% على السيارات الكهربائية الصينية.
-
الاتحاد الأوروبي فرض قيودًا صارمة على استيراد السيارات الصينية.
هذا يجعل دخول السوق الغربية مكلفًا وصعبًا.
-
-
أفريقيا كخيار استراتيجي جديد
-
أفريقيا سوق ناشئة واسعة مع عدد سكان متزايد وطبقة وسطى تنمو سريعًا.
-
البنية التحتية الصناعية في دول مثل جنوب أفريقيا تسمح بفرص تصنيع محلي لتقليل التكاليف.
-
سياسات حكومية تشجع التصنيع المحلي والاستثمار.
-
-
الأسعار التنافسية للسيارات الصينية
-
السيارات الصينية تقدم بأسعار أقل من 20 ألف يورو، ما يجعلها في متناول الطبقة الوسطى الأفريقية التي تبحث عن حلول نقل ميسورة التكلفة.
-
-
التوسع التدريجي
-
الشركات تبدأ بتسويق سيارات هجينة (تجمع بين الوقود والكهرباء) للتكيف مع ضعف البنية التحتية الكهربائية في كثير من الدول الأفريقية.
-
هناك خطط لزيادة التوسع في دول أخرى بالقارة مثل ناميبيا وزامبيا وتنزانيا.
-
-
نمو السوق المستقبلية
-
رغم أن السيارات الكهربائية والهجينة تشكل نسبة صغيرة من المبيعات حاليا (حوالي 3% في جنوب أفريقيا)، إلا أن النمو المرتقب في الطلب يشجع الشركات الصينية على الاستثمار المبكر.
-