أبرز مكاسب كينيا من زيارة الرئيس وليام روتو إلى الصين

شراكة إستراتيجية شاملة مع الصين

• رفعت الصين وكينيا مستوى العلاقات إلى شراكة إستراتيجية شاملة.

• اعتُبرت كينيا شريكًا محوريًا في مبادرة الحزام والطريق، مع وعود بتوسيع التعاون في النقل، الزراعة، التكنولوجيا، والطاقة الخضراء.

 توقيع اتفاقيات بـ1.6 مليار دولار

• تم توقيع 20 اتفاقية ومذكرة تفاهم بقيمة إجمالية تبلغ 137 مليار شلن كيني (1.6 مليار دولار).

• تشمل مجالات: البنية التحتية، التعليم، الصحة، الزراعة، تكنولوجيا المعلومات، والتجارة.

 مشاريع بنية تحتية ضخمة

• تمويل صيني لمدّ خط سكة حديد جديد من نيفاشا إلى مالابا (الحدود الأوغندية).

• توسعة الطريق السريع نيروبي – ناكورو – ماو إلى مالابا.

• تشييد 15 طريقًا داخليًا، وربط طريق كيامبو بمقاطعة إلدوريت.

 منحة مالية صينية

• منحة صينية مباشرة بقيمة 100 مليون يوان (1.7 مليار شلن كيني) لدعم مشاريع في قطاع الصحة وغيره.

 تعزيز هامش المناورة الجيوسياسي

• الزيارة عزّزت موقع كينيا التفاوضي أمام الدول الغربية.

• أدّت إلى ردود دبلوماسية سريعة:

  • دعوة أميركية طارئة لوزير الخارجية الكيني إلى واشنطن.

  • منتدى أعمال مع الاتحاد الأوروبي.

  • زيارة تاريخية من رئيس فنلندا وتوقيع اتفاقيات تعاون.

 معالجة أزمة الديون الصينية

• الصين أبدت مرونة في إعادة هيكلة ديون كينيا البالغة 6.3 مليار دولار.

• لقاء بين وزيري المالية الصيني والكيني لمناقشة تمويل ميسّر وخفض الضغوط على الاقتصاد الكيني.

• في المقابل، ألغت نيروبي مراجعتها النهائية مع صندوق النقد الدولي.

 دعم سياسي متبادل

• روتو أعلن دعم كينيا لمبدأ “الصين الواحدة”.

• أكد رغبته في إصلاح مجلس الأمن الدولي ليصبح أكثر تمثيلًا وعدالة.

• دعم حل الدولتين في القضية الفلسطينية، ودعا إلى حل سلمي للنزاع الروسي الأوكراني.

 بوابة الصين إلى شرق أفريقيا

• تعتبر الصين كينيا محورًا إقليميًا بالغ الأهمية لتعزيز النفوذ في القرن الأفريقي.

• تشكل كينيا صلة وصل إستراتيجية في مشروع الحزام والطريق، وممرًا تجاريًا مهمًا نحو دول أفريقيا الداخلية.