أدانت حركة النهضة، في بلاغ مساء الاربعاء غرة مارس 2023، بشدة إصدار بطاقة إيداع بالسجن في حق النائب وعضو مجلس الشورى لحركة النهضة سيد الفرجاني، واعتبرته “استهدافا جديدا في ملف ملفق”.
وأكدت أن قياداتها ليس لهم أي علاقة لا من قريب ولا من بعيد بشركة انستالينغو وأن إيقاف سيد الفرجاني هو مواصلة في سياسة استهداف المعارضين السياسيين والتنكيل بهم للتغطية عن العجز والفشل الذريع لسلطة الانقلاب في الملفات الاقتصادية والاجتماعية والمعيشية ذات الأولوية ولتصفية الخصوم السياسيين تحت شعار “المحاسبة” بعد النكسة التي منيتت بها في الانتخابات التشريعية التي قاطعها أكثر من 90% من التونسيين، وفق ذات البلاغ.