الأربعاء, 2 يوليو, 2025
  • Login
جريدة الخبير
  • الرئيسية
  • أخبار
    • وطنية
      • سياسة
    • العربية
    • عالمية
  • أخبار الاقتصاد التونسي
  • رياضة
  • ثقافة
  • متفرقات
    • أمام التلفاز
    • الفيديوهات
  • ملفات
  • FR
No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • وطنية
      • سياسة
    • العربية
    • عالمية
  • أخبار الاقتصاد التونسي
  • رياضة
  • ثقافة
  • متفرقات
    • أمام التلفاز
    • الفيديوهات
  • ملفات
  • FR
No Result
View All Result
جريدة الخبير
No Result
View All Result

ميناء رادس.. نحو تطوير البنية الأساسية

المحرّر superadmin
6 يناير 2021
in أمام التلفاز
Share on FacebookShare on Twitter
 
 
 
 
 
 
 

يوسف البحري، مدير عام النقل البحري:

قام ميناء رادس بدور هام جدا في نجاعة السلسلة اللوجستية لتونس، إذ شجع على الإستثمار في تونس قبل سنة 2011. وساهم في جلب العديد من الاستثمارات في مجال النسيج و مكونات السيارات و الأسلاك و غيرها… تميز ميناء رادس بنجاعة خدماته، و قد ساهمت هذه الميزة في نجاعة السلسلة اللوجستية لتونس، من ما يسر لنا عملية تصدير منتجاتنا بكلفة منخفضة و في وقت قياسي، زد على ذلك تدعيم القدرة التنافسية لبضاعتنا، كما ساعدت نجاعة الميناء في جلب الإستثمار، لأن المستثمر الأجنبي عندما يجد أن السلسلة اللوجستية في تونس ناجعة، فإن ذلك يزيد في إقباله على الإستثمار في هذا البلد، خاصة و أنه سيكون مطمئنا بأن بضاعته ستصنع و تصدر في الآجال المحددة. كل هذا كان يحدث في الماضي، ذلك أنه منذ سنة 2011 شهد ميناء رادس تراجعا كبيرا في نجاعة خدماته، فلم تعد الآجال دقيقة، و لم تعد الكلفة ثابتة، كما تغيرت العقلية و تزعزعت المعدلات.. و قد وصلنا اليوم إلى وضع غير مطمئن بالمرة، بل وضع كارثي.. و بالتالي فقد أثر هذا التراجع على سمعة تونس و اقتصادها و نقلها البحري.. الذي يقوم بتأمين 98% من المبادلات الخارجية.

كان ميناء رادس يستفرد بمناب الأسد فيما يتعلق بالبضائع ذات القيمة المضافة. و يؤمن الميناء اليوم 60% من حركة الحاويات و 70% من حركة المجرورات.

رؤيتنا كوزارة نقل لتطوير ميناء رادس الذي تم تصميمه لإستقبال حركة المجرورات، مبنية على تصميم البنية الأساسية للميناء، و هي بنية غير مواكبة و غير ملائمة لنوع حركة الحاويات. و بالتالي يتمثل الإشكال الأول في عدم ملائمة البنية الأساسية لنوعية الحركة الموجودة حاليا بالميناء. كما نجد مشكلات أخرى تتعلق بالتداخل بين حركة المجرورات و حركة الحاويات، و من أجل أن يعود ميناء رادس إلى سالف نجاعته، يجب أن يتم الفصل بين هاتين الحركتين، و بالتالي ترتكز إستراتيجية وزارة النقل لتطوير الميناء على فصل الحركتين، و ذلك من خلال تطوير البنية الأساسية و ملائمتها من خلال إحداث محطتين، محطة خاصة بحركة المجرورات، و أخرى خاصة بحركة

الحاويات، و هذا يمر عن طريق تطوير البنية الأساسية و الإستثمار في أرصفة جديدة.

الشركة التونسية للشحن و الترصيف المشغل الرئيسي لميناء رادس

تعتبر الشركة التونسية للشحن و الترصيف المشغل الرئيسي لميناء رادس في إطار اللزمة، لكن الشركة لا تتحمل المسؤولية بمفردها. الإشكال الرئيسي اليوم يتمثل في استعمال الميناء كمنطقة خزن للبضائع. و يقوم المورد التونسي أو المصدر بكامل مجهوداته من أجل إتمام إجراءات التوريد و اقتناء البضاعة أو إنتاجها و وضعها في الحاويات ثم وضعها في الميناء. و عند وضع البضاعة في الميناء، يضن واضعها بأن

قام ميناء رادس بدور هام جدا في نجاعة السلسلة اللوجستية لتونس، إذ شجع على الإستثمار في تونس قبل سنة 2011. وساهم في جلب العديد من الاستثمارات في مجال النسيج و مكونات السيارات و الأسلاك و غيرها… تميز ميناء رادس بنجاعة خدماته، و قد ساهمت هذه الميزة في نجاعة السلسلة اللوجستية لتونس، من ما يسر لنا عملية تصدير منتجاتنا بكلفة منخفضة و في وقت قياسي، زد على ذلك تدعيم القدرة التنافسية لبضاعتنا، كما ساعدت نجاعة الميناء في جلب الإستثمار، لأن المستثمر الأجنبي عندما يجد أن السلسلة اللوجستية في تونس ناجعة، فإن ذلك يزيد في إقباله على الإستثمار في هذا البلد، خاصة و أنه سيكون مطمئنا بأن بضاعته ستصنع و تصدر في الآجال المحددة. كل هذا كان يحدث في الماضي، ذلك أنه منذ سنة 2011 شهد ميناء رادس تراجعا كبيرا في نجاعة خدماته، فلم تعد الآجال دقيقة، و لم تعد الكلفة ثابتة، كما تغيرت العقلية و تزعزعت المعدلات.. و قد وصلنا اليوم إلى وضع غير مطمئن بالمرة، بل وضع كارثي.. و بالتالي فقد أثر هذا التراجع على سمعة تونس و اقتصادها و نقلها البحري.. الذي يقوم بتأمين 98% من المبادلات الخارجية.

كان ميناء رادس يستفرد بمناب الأسد فيما يتعلق بالبضائع ذات القيمة المضافة. و يؤمن الميناء اليوم 60% من حركة الحاويات و 70% من حركة المجرورات.

رؤيتنا كوزارة نقل لتطوير ميناء رادس الذي تم تصميمه لإستقبال حركة المجرورات، مبنية على تصميم البنية الأساسية للميناء، و هي بنية غير مواكبة و غير ملائمة لنوع حركة الحاويات. و بالتالي يتمثل الإشكال الأول في عدم ملائمة البنية الأساسية لنوعية الحركة الموجودة حاليا بالميناء. كما نجد مشكلات أخرى تتعلق بالتداخل بين حركة المجرورات و حركة الحاويات، و من أجل أن يعود ميناء رادس إلى سالف نجاعته، يجب أن يتم الفصل بين هاتين الحركتين، و بالتالي ترتكز إستراتيجية وزارة النقل لتطوير الميناء على فصل الحركتين، و ذلك من خلال تطوير البنية الأساسية و ملائمتها من خلال إحداث محطتين، محطة خاصة بحركة المجرورات، و أخرى خاصة بحركة

الحاويات، و هذا يمر عن طريق تطوير البنية الأساسية و الإستثمار في أرصفة جديدة.

الشركة التونسية للشحن و الترصيف المشغل الرئيسي لميناء رادس

تعتبر الشركة التونسية للشحن و الترصيف المشغل الرئيسي لميناء رادس في إطار اللزمة، لكن الشركة لا تتحمل المسؤولية بمفردها. الإشكال الرئيسي اليوم يتمثل في استعمال الميناء كمنطقة خزن للبضائع. و يقوم المورد التونسي أو المصدر بكامل مجهوداته من أجل إتمام إجراءات التوريد و اقتناء البضاعة أو إنتاجها و وضعها في الحاويات ثم وضعها في الميناء. و عند وضع البضاعة في الميناء، يضن واضعها بأن

ShareTweetSendShareSendShare
 
 
 
 
 
 
 
ADVERTISEMENT
المقال السابق

يجب إعادة تنظيم الإدارات لتعود إلى سابق قوتها و نجاعتها

المقال اللاحق

جودة الخدمات و الإقتصاد القوي دافعان أساسيان للتقدم و التطور

مقالات ذات صلة

أخبار

تاف تونس تلتزم بحماية السلاحف البحرية في هرقلة

21 ماي 2025
أخبار

مريم الدباغ تفتح النار على حنان العش: “أرسلتني إلى السجن ولن أغفر”

6 ماي 2025
أمام التلفاز

الأطباء الشبان يُصعّدون: إضراب ومسيرة وطنية غدًا الجمعة..

1 ماي 2025
أمام التلفاز

بريكس في مواجهة الرسوم الأميركية: تنسيق مشترك وتأكيد على التعددية

29 أفريل 2025
المقال اللاحق

جودة الخدمات و الإقتصاد القوي دافعان أساسيان للتقدم و التطور

اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

تابعونا

 
 
 
 
 
 Your browser does not support HTML5 video.

أحدث المقالات

  • سامي غابة يتحصّل على جائزة أفضل مصور رقمي في اختصاص السياحة والمنشآت التراثية
  • تراجع الدولار إلى أدنى مستوياته في 4 سنوات
  • شركات السيارات الصينية تراهن على السوق الأفريقية
  • بطاقة “بابسكارد” تبدو مشروعًا ثوريًا في مجال الدفع الإلكتروني في أفريقيا، وخصوصًا في تعزيز السيادة الرقمية والاقتصادية للقارة
  • سهم تسلا يتراجع بعد تصريحات ترامب ضد إيلون ماسك والدعم الحكومي

Tags

أحوال الطقس اتحاد الشغل اخبار تونس اضراب اقتصاد الاحوال الجوية الترجي الرياضي التونسي الجامعة التونسية لكرة القدم الجزائر الحماية المدنية الرصد الجوي السعودية القصرين القيروان المعهد الوطني للرصد الجوي النادي الافريقي امطار انس جابر بنزرت تقلبات جوية تونس حالة الطقس حرقة حريق رئيس الجمهورية رئيس الجمهورية قيس سعيّد سوسة طقس طقس الليلة طقس اليوم عيد الاضحى فرنسا فساد قيس سعيد لرئيس الجمهورية قيس سعيد ليبيا مجلس النواب مصر معهد الرصد الجوي وزارة التجارة وزارة التربية وزارة الداخلية وزارة الصحة وزارة الفلاحة ّ

تصنيفات

  • أخبار (16٬427)
  • أخبار الاقتصاد التونسي (990)
  • أمام التلفاز (1٬142)
  • العربية (3)
  • الفيديوهات (97)
  • بلاغ (2)
  • ثقافة (277)
  • حالة الطقس (3)
  • رياضة (2٬579)
  • سياحة (2)
  • سياسة (4٬996)
  • عالمية (4٬278)
  • متفرقات (909)
  • ملفات (48)
  • وطنية (15٬808)

2025 © جميع الحقوق محفوظة. تصميم و تطوير الموقع من قبل: INFOPUB

No Result
View All Result
  • الرئيسية
  • أخبار
    • وطنية
      • سياسة
    • العربية
    • عالمية
  • أخبار الاقتصاد التونسي
  • رياضة
  • ثقافة
  • متفرقات
    • أمام التلفاز
    • الفيديوهات
  • ملفات
  • FR

2025 © جميع الحقوق محفوظة. تصميم و تطوير الموقع من قبل: INFOPUB

Welcome Back!

Login to your account below

Forgotten Password?

Retrieve your password

Please enter your username or email address to reset your password.

Log In