أصبحت عادة شهيرة .. القتلى و الشهداء في تونس … في أقل من شهر تقريبا ترتب تونس المقابر كالآتي : رضع ثم نساء و تختم باستشهاد جنودها على يد الارهابيين.
بعد نجاح عملية جبل الكاف و القضاء على الارهابي أسامة السالمي المكنى ب أبي مصعب التونسي وحجز مية كبيرة من الذخيرة يوم 23 أفريل 2019 .
بعد خمسة أيام فقط تردّ كتيبة عقبة ابن نافع الفعل بتفجير لغم بجبل الشعانبي و التي خسرت اثرها تونس جنديا و اصابة ثلاثة اخرين.
هذا ولم يتحرك للدولة ساكن و تمرر الخبر بنشرة الأنباء في مرتبة ثانوية و تمر الحادثة كغيرها من الحوادث مرور الكرام …
هل هذا الشهيد و غيره من المصابين لا يحملون الجنسية التونسية ؟؟