تأسست شركة Meubles Intérieurs سنة 1984 وهي شركة متخصصة في تصميم وصناعة وترويج مستلزمات المكاتب وتهيئة فضاءات العمل. بتجربة تمتد على أكثر من 30 سنة، وسّعت علامة «Intérieurs» من نشاطها بالتوازي مع منتجات العلامة الأساسية.
تعتمد العلامة على شبكة قاعات العرض التالية:
• تونس: تونس وباجة وصفاقس وقابس وسوسة (قاعتي عرض بكلّ من القنطاوي وسهلول)،
• الجزائر: الجزائر العاصمة،
• ليبيا: طرابلس.
تمتلك العلامة قاعة عرض نموذجية بسكرة بما أنّها تعتبر أكبر مساحة بيع أثاث المكاتب بتونس من خلال 2000 م2 على امتداد ثلاثة طوابق.
ولقد انطلقت شركة Meubles Intérieurs منذ سنوات في سياسة تصديرية من خلال تسويق منتجاتها بالقطر الجزائري الشقيق وبعض الأسواق الإفريقية على غرار ساحل العاج وموريتانيا.
واستباقا لافتتاحها قاعة العرض الجديدة بأبيدجان، اختتمت شركة Meubles Intérieurs بساحل العاج مشاركتها في معرض «أرشيبات 2015» المعرض الدولي الأكبر للهندسة المعمارية والبناء بإفريقيا الغربية.
التئمت الدورة الخامسة لمعرض الهندسة المعمارية والبناء بداية من يوم 01 ديسمبر 2015 وإلى غاية يوم 05 ديسمبر 2015 بقصر المعارض بأبيدجان بحضور 300 عارض من 25 دولة وبمشاركة 000 20 مشارك.
قدّم فريق Meubles Intérieurs ساحل العاج خلال المعرض وبإدارة المدير العام وليد الكسوري جملة منتجات الشركة وخاصياتها المتعلّقة بالجودة وذلك من خلال تقريبها من الحرفاء والحرفاء المحتملين محليا وإقليميا.
تميّزت الدورة الأخيرة من صالون «أرشيبات 2015» بمشاركة خبراء شركة Meubles Intérieurs الذين حرصوا على تقديم الاستشارات وتوجيه المشاركين إلى جانب الاستجابة لحاجياتهم المهنية وذلك من أجل ضمان إنجاز مكاتب مطابقة للمواصفات وتستجيب لشروط النجاعة الاقتصادية والمستدامة.
كانت الدورة الأخيرة من صالون «أرشيبات 2015» مفيدة بالنسبة إلى فريق Meubles Intérieurs من خلال تطوير العلاقات وفتح أسواق جديدة إلى جانب الترويج للمؤسسة بخاصياتها الكمّية والكيفية. تمكّن الفريق من الاتصال بحرفاء محتملين من عدّة قطاعات على غرار الإدارات العمومية والمؤسسات الخاصّة والمنظمات غير الحكومية إلخ.
تمثّل مشاركة شركة Meubles Intérieurs في معرض «أرشيبات 2015» تأكيدا جديدا على نجاح الشركة من خلال مضاعفة نجاحات علامة هامّة في سوق الأثاث الإفريقي. كان لنجاح المؤسسة في السّوق المحلية دور في دفع تصدير منتجاتها نحو السّوق الإفريقية عبر مرورها في مرحلة أولى بالسّوق الجزائرية.