” الشخصيات التي ارتفعت أصواتها في مناهضة الانقلاب والانحياز للدستور ، باتت تتقدم في الأيام الأخيرة على قيس سعيد في استطلاعات الراي، وهو في تراجع مريع نتيجة انقلابه على الدستور وتخبط أدائه السياسي”.
وأضاف عبد السلام أن ”استطلاعات الزرقوني هي مجعولة من أصلها لصنع رأي عام عبر وسائل الإعلام، أكثر مما هي تعبير عن واقع فعلي”.