أفاد أحد المصادر على مواقع التواصل الاجتماعي بوجود أشياء خطيرة تحدث في رحاب المجلس الوطني التأسيسي. فبعيدا عن وجود منظمة “بوصلة” الدائم و الاستثنائي , لاحظ وجود بعض الأجانب أغلبهم من الفتيات الأوروبيات الجميلات الذين سمح لهم بالدخول إلى مقر المجلس لإجراء لقاءات مشبوهة.
و من جهة أخرى , يبدو أن ملف التراث الوطني ( من بينها الثروات الطبيعية) لم يتم التعامل معه كما يجب بسبب الضغوط التي سلطت على ممثلي المعارضة في المجلس.
و قد طلب من أحد الأشخاص إعادة صياغة القانون المتعلق بسيادة الدولة فيما يخص الثروات الطبيعية.
و أفاد نفس المصدر كذلك بوجود فتاة فرنسية في العشرينات تدرس العربية في معهد بورقيبة للغات و سيدتان في الثلاثينات تقريبا من الجنسية البلجيكية تعملن على استغلال جمالهن للتأثير على بعض النواب و التمكن من الحصول على معلومات قيمة .
و آفاد آن هاته الجاسوسات تعملن لحساب شركات بترولية ضخمة.