وتقرر إقامتها دون حضور جمهور بعد أحداث العنف التي شهدتها يوم 22 أوت الماضي ضمن منافسات الجولة الثالثة من الدوري الفرنسي.
وبدأت الأحداث عندما ألقت جماهير نيس المقذوفات على لاعبي مارسيليا وعلى اللاعب ديميتري باييه والذي أعاد واحدة للجمهور أثناء تنفيذه الركنية فى الدقيقة 75 من عمر المباراة.
يذكر أن نتيجة المباراة آنذاك كانت تشير لتقدم نيس بهدف دون رد.