وأضاف الكيلاني أن الهيئة أوضحت لرئيس المنطقة أنه سيسائل قانونيا غدا اذا لم يكن لديه قرار مكتوب ، متابعا ‘ ‘قلنا له مثلما تبرّأ سعيّد من قضيّة المرزوقي يمكن يتبرّأ غدا من قضية البحيري’.
واعتبر ان وضع الحريات و الحقوق في تونس أصبح في خطر حقيقي مطلقا نداء و صرخة فزع للرأي في الداخل و الخارج مفادها أن الثورة ستذهب هدرا بإرادة شخص واحد وهو قيس سعيد و من لف لفه ، حسب تعبيره.
ديوان