حرصت عدة مدارس بولاية تطاوين على رفع و تحية العلمين التونسي و الفلسطيني، كرمز على دعم القضية الفلسطينية و تبيان أنها لا تزال في قلب كل تونسي.
هذا و لم تخلو المؤسسات التربوية من الأنشطة المتنوعة التي خاضت في تاريخ القضية الفلسطينية، و كيف ساند الشعب التونسي تاريخيا الشعب الفلسطيني في محنته التي لا تزال متواصلة إلى يومنا هذا.